دعيني أبحر في عينيكِ الواسعتين
دعيني أنظر في تلك اللؤلؤتين
ما عدتُ أقوى على تركهنَ للحظتين
أني وحيد ......
لماذا لا تكونين أنتِ من هي الأنيس ؟
لا أقصد بهذا لا يوجد لي أصدقاء أو محبون
على العكس فهم لي الطبيب
نعم من حبكِ الذي عنه لا أحيد.
لكن ما أردتهُ شيء يمليء قلبي الحزين من حبك الوحيد
وحدتي طالت ... وغربتي فيكِ ما عدت اقواها ....
فقولي لي ...
هل يوجد أقسى من هذه الوحدة التي هي أنا بها
فأني وحيد ... أعاني من عذابي واتحرق شوقاً لرؤياكِ
لا توجد يامناي ياحبيبتي أقسى من هذه الوحدة ...
وحدة فراقكِ عني
لكنني حينها أقول ... لأخفف عني وحدتي .
على من سترسو أيها القلب الوحيد ... وفي أي وقت من هذه السنين
أتمنا لكَ أن تستريح .....؟
دعيني أنظر في تلك اللؤلؤتين
ما عدتُ أقوى على تركهنَ للحظتين
أني وحيد ......
لماذا لا تكونين أنتِ من هي الأنيس ؟
لا أقصد بهذا لا يوجد لي أصدقاء أو محبون
على العكس فهم لي الطبيب
نعم من حبكِ الذي عنه لا أحيد.
لكن ما أردتهُ شيء يمليء قلبي الحزين من حبك الوحيد
وحدتي طالت ... وغربتي فيكِ ما عدت اقواها ....
فقولي لي ...
هل يوجد أقسى من هذه الوحدة التي هي أنا بها
فأني وحيد ... أعاني من عذابي واتحرق شوقاً لرؤياكِ
لا توجد يامناي ياحبيبتي أقسى من هذه الوحدة ...
وحدة فراقكِ عني
لكنني حينها أقول ... لأخفف عني وحدتي .
على من سترسو أيها القلب الوحيد ... وفي أي وقت من هذه السنين
أتمنا لكَ أن تستريح .....؟