الرئيسية
من طرف ضاعت فلسطين و انشق العلم
فعذرا يا سيدى أبا عمار
عذرا يا سيدى الكبير فنحن
فى زمن الزنادقة الكبار
جاءو من طهران و أصفهان
و قم جاءو من بلاد العار
جاءو تحت العمائم كالحمائم
و كانهم رجال الحق الاخي
فلما استقر لهم المقام و جاء
من طهران و دمشق القرار
خلعو القناع عن قاتل مأجور
يشتهى القتل يقدس الدولار
و أطل إبليس برأسه فكانما
الاسطل يفتى بفتوى العار
أن اقتلو كل مجاهد كفر بحماس
و آمن بالله العزيز الجبار
فقتلو الناس يا سيدى و مثلو
بالمدهون رمز الثورة و الفخار
هم فتنة الإسلام يا سيدى
هم أبناء الليل لا أبناء النهار
عذرا يا سيدى فمع التغيير و
الإصلاح أصبح قادة العهر ثوار
و ابن العميل قسامى أصيل
أو قائد فى تنفيذية الأشرار
يلومون القتيل و أهله لم لم
تسامحو و القاتل يسكن بالجوار
و هل يلام الأهل إن هم
غضبو و الدم يكسو الجدار
فعذرا يا سيدى أبا عمار
عذرا يا سيدى الكبير فنحن
فى زمن الزنادقة الكبار
جاءو من طهران و أصفهان
و قم جاءو من بلاد العار
جاءو تحت العمائم كالحمائم
و كانهم رجال الحق الاخي
فلما استقر لهم المقام و جاء
من طهران و دمشق القرار
خلعو القناع عن قاتل مأجور
يشتهى القتل يقدس الدولار
و أطل إبليس برأسه فكانما
الاسطل يفتى بفتوى العار
أن اقتلو كل مجاهد كفر بحماس
و آمن بالله العزيز الجبار
فقتلو الناس يا سيدى و مثلو
بالمدهون رمز الثورة و الفخار
هم فتنة الإسلام يا سيدى
هم أبناء الليل لا أبناء النهار
عذرا يا سيدى فمع التغيير و
الإصلاح أصبح قادة العهر ثوار
و ابن العميل قسامى أصيل
أو قائد فى تنفيذية الأشرار
يلومون القتيل و أهله لم لم
تسامحو و القاتل يسكن بالجوار
و هل يلام الأهل إن هم
غضبو و الدم يكسو الجدار
